حلم قديم يتحقق.. أحمد الباز، رجل الأعمال ومالك قصر الكبابجي، يعلن شراكته مع كبدة الفلاح!

أعلن رجل الأعمال أحمد الباز، رئيس مجلس إدارة مجموعة الباز للصناعات الغذائية ومالك سلسلة “قصر الكبابجي”، عن توقيع شراكة جديدة مع العلامة التجارية الشهيرة “كبدة الفلاح” بالإسكندرية، في خطوة تهدف إلى توسيع انتشارها خارج نطاق المحافظة.

حلم قديم يتحقق.. أحمد الباز، رجل الأعمال ومالك قصر الكبابجي، يعلن شراكته مع كبدة الفلاح!
حلم قديم يتحقق.. أحمد الباز، رجل الأعمال ومالك قصر الكبابجي، يعلن شراكته مع كبدة الفلاح!

شراكة بين مجموعة الباز وكبدة الفلاح

ونشر أحمد الباز، فيديو ترويجي عبر صفحاته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث قال: النهاردة أنا جزء من الحكاية دي، وبقيت واحد من عيلة كبدة الفلاح، الاسم اللي بدأ معايا بحلم صغير على الرصيف وأنا شاب، وعمري ما كنت أتخيل إني هكون جزء من العيلة دي ونفتح فروع خارج الإسكندرية، ولا إن اسمي يرتبط بحاجة كنت بحبها

وأضاف: بحاول اكتشف نفسي النهاردة، وكبدة الفلاح توقّع شراكة كبيرة مع مجموعة الباز للصناعات الغذائية، وهنبدأ مشوار جديد خارج إسكندرية، لكل شبر في مصر، معانا أصل الصنعة وتكنولوجيا المستقبل وقوة البراندينج، وقبل كل ده بنسأل ربنا التوفيق، انتظروا كبدة الفلاح الأصلي قريبًا خارج إسكندرية لأول مرة، فخر تراثنا وجزء من أحلامنا

وأكد الباز خلال الفيديو أن كبدة الفلاح أحد معالم الإسكندرية التي ارتبطت بذكريات ووجدان أجيال كثيرة، قائلًا: كل واحد فينا عنده حكاية حب صغيرة في إسكندرية، وأنا حكايتي بدأت قدام محل كبدة، زمان كنا شباب، بنروح خمسة أو ستة، وبمجرد ما نوصل إسكندرية كانت أول حاجة نعملها إننا نروح على كبدة الفلاح في محطة الرمل، من غير حتى ما نفكر، وكان المحل ده علامة البداية لأي يوم حلو هناك، وفاكر اللحظة اللي شميت فيها ريحة الكبدة وهي بتتشوّح، وصوت الزحمة وضحكة الناس، واللي واقفين يوزعوا السندوتشات أو الأنصاص زي ما بيقولوا، تلاقي شباب وناس من مختلف الطبقات قاعدين على ترابيزات في الشارع، بيأكلوا ومبسوطين، ومجمعهم الطعم الحلو

واختتم رجل الأعمال أحمد الباز حديثه قائلًا: ساعتها حسيت بحاجة غريبة، مش بس إني جعان، كنت مبهور، والمشهد ده خلاني أحب المطاعم، وأحب فكرة إنك تقدّم محل يسيب أثر كبير في الناس ويفرحهم، وكنت دايمًا بسأل نفسي هل ممكن الحلم ده يتحقق؟، إزاي وأنا لسه ماعنديش خبرة في المجال؟.. أبدأ منين؟، وهل النجاح ممكن فعلًا؟