سعر البنزين اليوم 23 أغسطس 2025.. استقرار يطمئن السوق ويخفف عبء المعيشة
سعر البنزين اليوم

يواصل سعر البنزين اليوم في مصر استقراره دون تغيير، بحسب القرار الصادر عن لجنة التسعير التلقائي للمنتجات البترولية، والتي تعمل تحت إشراف وزارة البترول والثروة المعدنية، وتأتي هذه الخطوة ضمن سياسة حكومية تهدف إلى حماية المواطنين من تأثير ارتفاع الأسعار العالمي، وتوفير بيئة اقتصادية مستقرة تقلل من الأعباء المعيشية، خاصة على الفئات المتوسطة ومحدودة الدخل، ويعد هذا القرار امتدادا لخطة الدعم غير المباشر التي تتبناها الدولة لتخفيف آثار تقلبات الأسواق العالمية على الاقتصاد المحلي.

سعر البنزين اليوم
سعر البنزين اليوم

سعر البنزين اليوم

يمثل سعر البنزين اليوم عنصر حاسم في تحديد تكلفة الخدمات الأساسية داخل مصر، لا سيما في مجالات النقل العام والخاص، والقطاعات الإنتاجية مثل الصناعة والزراعة والخدمات اللوجستية، وينظر إلى استمرار التثبيت الحالي في أسعار الوقود، وخصوصا السولار كخطوة استراتيجية للحد من معدلات التضخم، ومنع أي زيادات مفاجئة في أسعار السلع الأساسية، وتؤكد التقارير أن هذه السياسة تسهم في الحفاظ على استقرار السوق الداخلي، وتعزز من قدرة المنشآت الاقتصادية على التخطيط طويل المدى دون مخاطر مرتبطة بتقلبات أسعار الطاقة، وجاء سعر البنزين اليوم:

  • بنزين 95 من 17 إلى 19 جنيها للتر.
  • بنزين 92 من 15.25 إلى 17.25 جنيها للتر.
  • بنزين 80 من 13.75 إلى 15.75 جنيها للتر.
  • السولار من 13.50 إلى 15.50 جنيها للتر.
  • الكيروسين 13.50 إلى 15.50 جنيها للتر.
  • المازوت المورد لباقي الصناعات من 9500 إلى 10500 جنيه للطن.
  • أسطوانة البوتاجاز المنزلي 12.5 كجم من 150 إلى 200 جنيه.
  • أسطوانة البوتاجاز التجاري من 300 إلى 400 جنيه.
  • طن الغاز الصب من 12000 إلى 16000 جنيه.
  • الغاز المورد لكمائن الطوب من 190 إلى 210 جنيها للمليون وحدة حرارية.

أسعار البنزين اليوم

بحسب مصادر مطلعة داخل وزارة البترول، فإن سعر البنزين اليوم يظل على وضعه الحالي حتى نهاية شهر أكتوبر 2025، وفقا للجدول الزمني لاجتماعات لجنة التسعير التلقائي، وتعتمد اللجنة في قراراتها على مؤشرات دقيقة، تشمل متوسطات أسعار خام برنت في الأسواق العالمية، وسعر صرف الدولار أمام الجنيه المصري، وغيرها من العوامل الاقتصادية ذات التأثير المباشر، وتهدف هذه السياسة إلى ضمان استقرار تكاليف التشغيل للمشروعات الكبرى، وخفض الضغط على المستهلك المحلي، في وقت يشهد فيه العالم أزمات اقتصادية تتعلق بسلاسل الإمداد والطاقة.