
بعد أن أثبتت مجموعة القبطان للسيارات مكانتها كواحدة من أبرز الكيانات في سوق السيارات، فاجأت الجميع بدخولها مجال جديد تمامًا، مش بعربية جديدة، ولا طراز فاخر، المرة دي، الدخول كان بـ طاجن سخن، وريحة سمن بلدي!
المجموعة أطلقت رسميًا أول مشروعاتها في قطاع المطاعم تحت اسم “خيرية”، وهو مطعم مصري بطابع فلاحي أصيل، يقدم أكل من قلب الريف، بروح الجدة، وطموح رجل الأعمال العصري، وراء هذه الخطوة يقف المهندس مصطفى فايد، الاسم اللامع في عالم السيارات، والعقل المدبر الذي حول مجموعة القبطان من مجرد اسم إلى علامة ثقة في السوق المصري، ومعاه الكابتن محمد فايد، الذي جمع بين حس الإدارة وروح التحدي، في دويتو استثماري دائمًا يكسر المألوف.
مقال مقترح: رئيس البنك الزراعي يزور المقر الجديد بالعاصمة الإدارية استعداداً للافتتاح المرتقب قريباً
“خيرية” ليست مجرد مطعم، بل هي امتداد لرؤية تؤمن بأن النجاح الحقيقي يبدأ عندما تعمل من قلب الناس، وتقدم لهم شيئًا يعيدهم إلى أصلهم، بطعم أصيل، وشغف حقيقي، الديكور مصري، الأكل فلاحي، والاسم مستلهم من شخصية مصرية أصيلة كانت رمز الكرم في زمان فات.
وقال المهندس مصطفى فايد لـ”أحداث اليوم”: “كما نبني ثقة في كل سيارة تخرج من معارض القبطان، نبني الآن حكاية طعم لا تُنسى، من قلبنا لمصر كلها.” وأضاف الكابتن محمد فايد: “الذي عاش تجربتنا في السيارات، سيعيش في “خيرية” تجربة أخرى، بنفس الإتقان، وبنفس العشق للتفاصيل.”
شوف كمان: وزير المالية: نستهدف تعزيز الاستثمار الأجنبي الصيني المباشر بالتصنيع والخدمات اللوجستية.
السؤال الذي يطرحه الجميع الآن: بعد أن سيطروا على الأسفلت، هل سيسيطرون أيضًا على الطواجن؟ الذي ذاق “خيرية” قال: الأكل بيشرب نار، والقبطان بدأ فصل جديد من النجاح.

اقرأ كمان: الرقابة المالية تمدد فترة زيادة رؤوس أموال شركات التمويل العقاري لعام إضافي