
في إطار حرصنا على توفير تغطية كاملة لكم على مدار الساعة، قررنا أن نستعرض لكم في هذا المقال من موقعنا الإخباري “أحداث اليوم”، مواقيت الصلاة اليوم في مصر، وفقاً لما أعلنت عنه الهيئة العامة المصرية للمساحة، حيثُ أنها الوحيدة التي لها كامل الأحقية في ذلك بشكل يومي، ويُمكنكم متابعة السطور التاليه للتعرف على مواقيت الصلاة اليوم في مصر.

مواقيت الصلاة اليوم في مصر
وتمثلت مواقيت الصلاة اليوم في مصر بعدد من محافظات الجمهورية، في الآتي :
مقال مقترح: الارصاد الجوية تعلن حالة الطقس اليوم الاحد 2025/7/6 وبيان دراجات الحرارة بالمحافظات
القاهرة.
مقال مقترح: “بعد الزيادة”.. خطوات الاستعلام عن تكافل وكرامة 2025 بالرقم القومي عبر وزارة التضامن الاجتماعي
وقت صلاة الفجر 4:22 ص
موعد صلاة الظهر 1:01 م
موعد صلاة العصر 37: 4 م
موعد صلاة المغرب 7:57 م
موعد صلاة العشاء 9:28 م
الإسكندرية.
وقت صلاة الفجر 4:22 ص
موعد صلاة الظهر 1:06 م
موعد صلاة العصر 4:45 م
موعد صلاة المغرب 8:05 م
موعد صلاة العشاء 9:37 م
الإسماعيلية.
وقت صلاة الفجر 4:16 ص
موعد صلاة الظهر 12:57 م
موعد صلاة العصر 4:35 م
موعد صلاة المغرب 7:55 م
موعد صلاة العشاء 9:26 م
شرم الشيخ.
وقت صلاة الفجر 4:18 ص
وقت صلاة الظهر 12:49 م
موعد صلاة العصر 4:20 م
وقت صلاة المغرب 7:41 م
وقت صلاة العشاء 9:08 م
أسوان.
وقت صلاة الفجر 4:37 ص
موعد صلاة الظهر 12:54 م
موعد صلاة العصر 16: 4 م
موعد صلاة المغرب 7:38 م
موعد صلاة العشاء 9:01 م
دعاء الإستفتاح في الصلاه
- كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا اسْتَفْتَحَ الصَّلَاةَ، قَالَ: «سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ، وَتَبَارَكَ اسْمُكَ وَتَعَالَى جَدُّكَ، وَلَا إِلَهَ غَيْرَكَ» رواه أبو داود والترمذي وابن ماجه في “سننهما”.
- ومنها ما ورد عن سيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ، كَانَ إِذَا ابْتَدَأَ الصَّلَاةَ الْمَكْتُوبَةَ قَالَ: «وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ حَنِيفًا مُسْلِمًا وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ، إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ، اللهُمَّ أَنْتَ الْمَلِكُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، سُبْحَانَكَ وَبِحَمْدِكَ، أَنْتَ رَبِّي وَأَنَا عَبْدُكَ، ظَلَمْتُ نَفْسِي، وَاعْتَرَفْتُ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي ذُنُوبِي جَمِيعًا، لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ، وَاهْدِنِي لِأَحْسَنِ الْأَخْلَاقِ لَا يَهْدِي لِأَحْسَنِهَا إِلَّا أَنْتَ، وَاصْرِفْ عَنِّي سَيِّئَهَا لَا يَصْرِفُ سَيِّئَهَا إِلَّا أَنْتَ، لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ وَالْخَيْرُ كُلُّهُ بِيَدَيْكَ، وَالْمَهْدِيُّ مَنْ هَدَيْتَ، أَنَا بِكَ وَإِلَيْكَ، تَبَارَكْتَ وَتَعَالَيْتَ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْك» رواه مسلم في “صحيحه”، والنسائي والبيهقي في “سننيهما”.